لا شيء يرضي طموح كرة القدم الا الجمهور.. المباراة في كأس «النخبة»، وهي لا تقدم او تؤخر، وليست اساسية بالمفهوم الكروي لكنها تبقى «قمة» حتى ولو كانت ودية فالفريقان عريقان ويعتبران روح اللعبة.
وكم انفرجت اسارير هذا الجمهور الكبير وهو على مدرجات المدينة الرياضية، ليتنعم بالمباراة. به عادت الروح لتعود المنافسة، واحتضن
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي