بعد مرور أكثر من عشرين يوماً على الانقلاب الفاشل في تركيا، لا تزال السلطات في هذه البلاد تبحث عمّن تلقي عليه اللوم في ما يتعلق بهذه القضية. وفي الوقت الذي تتكرّر فيه الاتهامات، بنحو رئيسي، إلى الداعية فتح الله غولن الموجود في الولايات المتحدة، أفادت مجلة «فورين بوليسي» بأن داعمي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وجدوا هدفاً جديداً، الآن، هو معهد «وودرو ويلسون» الذي يُعَدّ من أهم مراكز الدراسات الأميركية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي