عمل الفلسطينيين في المستوطنات: «جريمة» عن سابق اضطرار!

يدرك العاملون في المستوطنات أن عملهم غير مرغوب فيه وطنيا (آي بي ايه)

بينما يخاطر شباب فلسطينيون بأرواحهم لتنفيذ عمليات طعن بالسكاكين، والتي تنتهي عادة باستشهادهم، يعمل عشرات الآلاف داخل المستوطنات التي يقتل مستوطنوها أبناء شعبهم، تحت سيف الاضطرار، وصمت يد السلطة التي تتقن الضرب بها في ما يعنيها

رام الله | لم تتوقع الحاجة الفلسطينية ندى عودة (أم صقر)، من بلدة قصرة، جنوب شرق نابلس، أن يكون الذي يقود الجرافة العسكرية للعدو الإسرائيلي ويغرس أنيابها في أرضها، هو شاب فلسطيني من قرية مجاورة.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة