انتقدت وسائل إعلام أوروبية وأميركية الخطوة الفرنسية (أ ف ب)
بعد سلسلة من الاعتداءات الإرهابية التي أشعلت نقاشات سياسية وأمنية في فرنسا، تنشغل البلاد هذه المرة بإصدار مجموعة من البلديات قرارات تمنع ارتداء لباس البحر الطويل، ما أطلق جدلاً طال الجانب الأمني، فضلاً عن النواحي القانونية، ليتعدّى النقاش كل ذلك، أيضاً، إلى الإسلاموفوبيا وعلمانية الجمهورية الفرنسية
بعد منع بعض البلديات في مدن فرنسية ارتداء «البوركيني»، انطلق جدل كبير في البلاد حول مدى شرعية هذا القرار وتوافقه مع الدستور الفرنسي، ولكن أيضاً بدا أن «البوركيني» بالنسبة إلى معظم السياسيين الفرنسيين من اليمين واليسار عبارة عن «تهديد» لمبادئ الجمهورية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي