(الأناضول)
تمضي أنقرة إلى المزيد من التركيز حول ترتيب بيتها الداخلي بعد مضيّها نحو إصلاح العلاقات مع الجوار، وفق ما بشّر به رئيس وزرائها. وهي اليوم تعود إلى وضع كامل ثقلها في مواجهة غريمها الداخلي الأقوى «العمال الكردستاني»
لم يحمل مهرجان «الشهداء والديموقراطية» الحاشد في اسطنبول رسائل نجاح الرئيس رجب طيب أردوغان في التفوّق على الانقلابيين وسحق معارضيه في مؤسسات الدولة فقط، بل أعلنت نيات واضحة بأن العدو المقبل لتركيا ما بعد الانقلاب سيكون «حزب العمال الكردستاني» ومناصريه.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي