منعت «المحكمة الفدرالية العليا» قمع مظاهر الاحتجاج السياسية في أماكن المباريات (أ ف ب)
أشعلت شرارة الشعلة الأولمبية غضب الشارع الناقم على الرئيس المؤقت ميشال تامر وفريقه الاقتصادي، ليدوّي هتاف «Fora Temer» (ارحل تامر!) في مدرّجات الملاعب، خالقاً جدلاً قانونياً حول حرية التعبير والتهميش الطبقي للفقراء، ليمنع بريق الميداليات وأضواء الملاعب من حجب الجانب المظلم من الصورة، فالكلمة الآن للشارع!
لم يكن الأولمبياد ليمرّ دون أن يصاب بشظايا الصراع السياسي في بلد يعجّ بالأزمات على اختلافها. البرازيل ــ عضو مجموعة دول «البريكس» الصاعدة ــ تسعى إلى تثبيت استقرارها ولا سيّما بعد بوادر التغيير في النهج الاقتصادي نحو التماهي مع المؤسسات الدولية التي تدور في الفلك الأميركي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي