عبد القادر مساهل يصل إلى القاهرة للقاء وزير الخارجية، سامح شكري، يوم الأحد الماضي (أ ف ب)
انتهت الجولة الثالثة من الحوار الليبي المنعقد في الجزائر وقد شارك في الجلسات عدد من الأفرقاء السياسيين والناشطين الليبيين، فيما خيّم التخوف من تداعيات تمدد تنظيم «داعش» في بعض المدن الليبية (سرت مثلاً) على آفاق أي عملية سياسية سلمية في البلاد الغارقة في الفوضى منذ إنهاء حكم العقيد معمر القذافي عام 2011
القاهرة | في وقت تُعقد فيه جلسات حوار ليبية أخرى في كل من المغرب برعاية من الأمم المتحدة وفي مصر، يبدو أنّ المخاوف الأمنية والعسكرية أمدّت الدور الجزائري والوساطات التي يقوم بها بدفع سياسي كبير، إذ كان وزير الشؤون المغاربية والأفريقية الجزائري، عبد القادر مساهل، قد حدد، خلال الأسبوع الماضي، أحد أطر سياسات بلاده الليبية، بالقول إن «أمن ليبيا من أمن الجزائر».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي