نشرت صحيفة «نيويورك تايمز»، قبل أيام، تحقيقاً طويلاً عن عمل «الفرقة 6» التابعة للبحرية الأميركية، التي اشتهرت بقتلها زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن، وتحوّلت إلى «وحدة اغتيالات دولية». «فرقة البحر والجو والبر»، التي تختصر بـ«سيلز» (SEAL)، أعدّت مهمات اغتيالٍ دموية، انطلاقاً من قواعد سرية في الصومال، بحسب ما أشارت الصحيفة، التي ذكرت أيضاً أنها انخرطت في القتال في أفغانستان… «بحيث بدت غارقة في الدماء، التي لم تكن دماءها».
نقطة الانطلاق كانت عندما أُرسلت مجموعة من الفرقة إلى أفغانستان لمطاردة قادة «القاعدة»، لكنها بدلاً من ذلك أمضت سنوات في خوض معارك ضد مقاتلين عاديين أو أقل من ذلك، بحسب ما ذكر الكتّاب الستة الذين أسهموا في التقرير.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي