«تركيا وبروكسل تتصالحان وتتبادلان القبل»؛ قد تختصر هذه العبارة قراءة الصحف الغربية للاجتماع الأول، أول من أمس، بين وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي والوزير التركي للشؤون الأوروبية، عمر جليك، عقب محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا، والتي ألقت بظلالها على العلاقات التركية ــ الأوروبية عامة، وعلى الاتفاق المثير للجدل بشأن «المهاجرين إلى أوروبا» خاصة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي