لا تزال أندية الدرجة الأولى لكرة القدم تعاني من الأزمة المادية المزمنة وتتعاون على قضاء حوائجها بالكتمان، وبما تيسر لها من موارد ضئيلة بالكاد تكفي لسد احتياجاتها ودفع مستحقات اللاعبين والأجهزة الفنية وما شابه ذلك، في ظل انعدام المداخيل، لذلك نجد أن معظمها يعتمد على مبادرات فردية لمتمولين أنفقوا أموالاً طائلة على فرقهم، فنجح بعضهم وأخفق البعض
لمتابعة الخبر اضغط على موقع علي مصطفى اضغط علىالرابط التالي