دعا «علماء البحرين» جماهيرهم إلى النزول السلمي إلى الشوارع (ويب)
قد يمثّل ما شهدته بلدة الدرّاز غربي العاصمة البحرينية، أمس، التصعيد الأبرز منذ حزيران الماضي، حين أُسقِطَت الجنسية عن أبرز المراجع الدينية، عيسى قاسم، الذي عادت السلطات إلى مهاجمة محيط منزله، مسقطة بذلك كل الخطوط الحمراء
منذ اختتام القمّة الـ37 لقادة دول «مجلس التعاون الخليجي»، قبل نحو عشرة أيام، بدا أن السلطات البحرينية تنحو باتجاه الصدام مع مكوّنات المعارضة السياسية، خصوصاً أن القمّة الأخيرة، التي حضنتها مدينة الصخير البحرينية، قد جاءت برعاية بريطانية مباشرة، حملت في طياتها أكثر من رسالة باتجاه دول الجوار، وتلاها تصعيد «قضائي» في وجه أبرز قادة المعارضة البحرينيين، رئيس جمعية «الوفاق» علي سلمان.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي