في 4 أيار/مايو المقبل، سوف ينتخب الجزائريون أعضاء المجلس الشعبي الوطني الـ462. ورغم أن الإعلان عن تاريخ إجراء الانتخابات عبر مرسوم رئاسي حفّز القوى السياسية على البدء بإجراء الصفقات وإعادة التموضع، ولا سيما لدى الفصائل الإسلامية التي تسعى إلى توحيد صفوفها للفوز بمقاعد، تبقى الانتخابات التشريعية في الجزائر حدثاً لا يثير اهتمام الناخبين.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي