تلعب قطر دور الوسيط بين إسرائيل و«حماس» عبر التسويق لمجموع اقتراحات تنطوي على حلول لتحديات ولمشكلات اقتصادية واجتماعية يواجهها قطاع غزة، لكن هذه العروض تتعامل معها تل أبيب كفرصة لمزيد من الابتزاز الذي يهدف إلى انتزاع تنازلات مقابلة
أعلن الوسيط القطري بين إسرائيل وحركة «حماس»، السفير القطري للدوحة إلى قطاع غزة، محمد العمادي، أنه اقترح على تل أبيب إنشاء ميناء بحري جديد في القطاع مع مطار، واتخاذ الإجراءات اللازمة لحل أزمة الطاقة «المستفحلة» هناك إضافة إلى «إقامة منطقة صناعية على حدود القطاع لحل مشكلة البطالة»، من دون أن يوضح ما هو المطلب الإسرائيلي المقابل.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي