بدأت الأحداث كاحتجاج على «العنف البوليسي» الذي وقع ضحيته شاب من أصول مهاجرة (أ ف ب)
بعد مرور عشرية كاملة على «انتفاضة الضواحي»، عاد «العنف البوليسي» ليلهب أحياء المهاجرين في فرنسا، ما ولّد احتقاناً يسعى اليمين المتطرف إلى استغلاله، خلال حملة انتخابات الرئاسة، للعب على أوتار النعرات العنصرية المعادية للمهاجرين
باريس | تثير التظاهرات الاحتجاجية التي يشهدها، منذ منتصف الأسبوع الماضي، العديد من أحياء الضواحي الباريسية، وما يتخللها من مواجهات وأحداث عنف، مخاوف متزايدة في فرنسا من اندلاع «انتفاضة ضواحي» جديدة، على غرار تلك هزّت البلاد في خريف عام 2005.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي