يشهد الواقع الاقتصادي على انتصار الليبرالية المتطرفة (أ ف ب)
تشكّل الحملة الانتخابية الحالية في فرنسا دليلاً جديداً على الانهيار التام لليسار الفرنسي المفكّك والفاقد للمصداقية إلى حد بعيد. صحيح أنّه لا يمكن حصر هذا اليسار بالحزب الاشتراكي، إلا أنّ هذا الأخير يبقى المكوّن الأكثر تأثيراً بين التيارات اليسارية الفرنسية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي