وجهة نظر | «حماس»… واحتمالات السقوط

الحل يكمن في الخروج من المعبد نهائياً، وإلا فإن الاستمرار في السير على الخيط الرفيع ستكون نهايته السقوط (آي بي ايه)

ما كان بالأمس مجرد «دردشة غير رسمية» بين إسرائيل و«حماس» ــ نفته الأخيرة آنذاك ــ بات اليوم «أفكاراً مكتوبة» تدور حول هدنة من خمس إلى عشر سنوات، تضمن الهدوء وتمنع إطلاق الصواريخ من قطاع غزة. وقد سارعت قيادات «حماس» إلى تبسيط هذا الحدث وتبريره حتى قبل إعلانه؛ فقد قال مسؤول العلاقات العامة في الحركة أسامة حمدان إن «الأفكار التي تقدمها حماس، رداً على أي جهة، لا تخرج عن خدمة العمل الجاد لإنهاء الحصار عن غزة»، وأكد أن “الصورة لم تعد مخفية عن حجم معاناة أهل القطاع». كذلك قال المتحدث الإعلامي سامي أبو زهري إننا «سنتعاطى مع أي جهد لكسر الحصار وتخفيف معاناة غزة، ولكن من دون أن يؤثر ذلك في قضايانا الوطنية».

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة