يقود وزير الخارجية الفرنسية، لوران فابيوس، حراكاً دبلوماسياً جديداً لبلاده في المنطقة، تحت عنوان استدراك الصراع الفلسطيني ــ الإسرائيلي قبل الانفجار، وبدأه بزيارة إلى مصر التقى فيها الرئيس عبد الفتاح السيسي، تبعها في اليوم التالي (أمس الأحد) مروره عبر الأردن ولقاؤه الملك عبد الله الثاني، ثم إلى الضفة المحتلة حيث التقى رئاسة السلطة في رام الله، وأخيرا لقاءان مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الإسرائيلي رؤوبين ريفلين.
فابيوس استهل جولته بانتقاد الاستيطان الإسرائيلي المتزايد في الضفة المحتلة، مشيرا إلى أن هذا الاستيطان «يحول دون استئناف مفاوضات السلام ويجعل حل الدولتين مستحيلاً»، وهو ما أثار رد فعل إسرائيلي مسبق أعلنه نتنياهو بعنوان رفض «الإملاءات الدولية».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي