حتى في الشهر الذي تتنزل فيه رحمة الله، يشتدّ فيه اجرام داعش، شهوة تبدو المسألة كشهوة القتل لدى الحيوانات الكاسرة، في آخر اصدارات “هوليوود” 3 عمليات اعدام بوسائل سمعنا عنها في قصص الخرافة والخيال.
الحرق والإغراق والتفجير.. أما الضحايا فهم من منتسبي القوى الأمنية العراقية.
في المشهد الأول، يسير الأسرى الى سيارة كانوا قد استخدموها لجمع معلومات عن داعش، كما يزعمون. يجلسهم الجلاد بها ويحكم وثاقهم، ثم يُنفّذ جريمته، باطلاق قذيفة rpj تجاه السيارة حيث يقف امامهم ليره اجسادهم تحترق.
في المشهد الثاني، قفص معلق فوق بركة مياه، الإغراق هو وسيلة القتل هنا، وليشبع القاتل بعضاً من غريزته ينزلهم ببطء برفقة كاميرا ترصد ردّ فعلهم تحت الماء، قبل ان يرفع القفص بجثث من فيه..
الشياطين المغلولة في الدواعش، ثالث جرائمهم، بربط فتيل انفجاري حول عنق الأسرى، ولحظات وتفجّر الرؤوس والأعناق.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي