أفاد مصدر قضائي بأن القضاء الفرنسي وجه تهما إلى 8 أشخاص بالارتباط بشبكات متطرفة في سوريا، وذلك ضمن ثلاثة تحقيقات منفصلة.
وقال المصدر إن أحد الموقوفين وجهت إليه تهمة “الانضمام إلى عصابة أشرار بهدف المشاركة في نشاطات إرهابية” وأودع السجن، وهو شقيق أول “جهادي” فرنسي تتم إدانته وحكم عليه في 2014 بالسجن 7 سنوات.
وفي الملف الثاني بخصوص خلية أخرى في سوريا، وجهت السلطات القضائية اتهامات إلى 4 فرنسيين من شمال البلاد، بينهم اثنان أودعا السجن والآخران أطلق سراحهما مع إبقائهما قيد المراقبة القضائية.
وبخصوص التحقيق في الشبكة الثالثة، فقد اعتقل المتهمون فيها في منطقة كان (جنوب شرق) وهم شقيق وشقيقة وزوجة رشيد رياشي الذي توجه إلى سوريا في 2012. ووجه القضاء إليهم تهمة “الانضمام إلى عصابة أشرار بهدف المشاركة في نشاطات إرهابية”. وقد أطلق سراح الشقيق والشقيقة مع إبقائهما تحت المراقبة القضائية، في حين أودعت الزوجة السجن بانتظار محاكمتها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي