بعد ساعات من تأكيدات وزير الداخلية المصري لإعداد خطة لتأمين الذكرى الثانية لـ«30 يونيو»، اغتيل النائب العام في انفجار سيارة مفخخة بجوار موكبه صباح أمس، وأصيب عشرة من مرافقيه بإصابات خطرة، لكن الحكومة قررت منح المواطنين عطلة «مفاجئة» اليوم احتفالاً بذكرى «الثورة»
القاهرة | سيارة مفخخة تضرب وسط القاهرة صباح أمس. الاستهداف «ثقيل» هذه المرة، فقد أطاح النائب العام المصري المستشار هشام بركات، في عملية اغتيال لمسؤول رفيع في الدولة. هذا الأسلوب لم تعتده «المحروسة» التي كانت تستعد بحذر للاحتفال بالذكرى الثانية لـ«30 يونيو»، مع أن عملية ماضية (انتحاري) استهدفت وزير الداخلية السابق ولم تنجح في قتله. بركات كان متجهاً كالعادة من منزله في ضاحية مصر الجديدة إلى مقر عمله في دار القضاء العالي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي