تونس: قرارات رسمية «ارتجالية»…والبلاد لا تزال تحت وقع الصدمة

تونسي ينتظر أول من أمس سياحاً في مطار المنستير (أ ف ب)

تونس | لا تزال تونس تعيش تحت وقع صدمة أخطر ضربة إرهابية تتلقاها في تاريخها الحديث، من حيث الخسائر البشرية التي استقرت على مقتل 39 سائحاً وجرح قرابة 40 آخرين. وفي ظل قرار الحكومة باتخاذ ما سمّته «إجراءات استثنائية» (أهمها، غلق 80 مسجداً هي خارج سيطرة الدولة)، يبدو أنّ ما أُقرّ، ما كان إلا قرارات ارتجالية ويصبّ في خانة ردّ الفعل على عملية فاجأت الجميع برغم أنها كانت «متوقعة».

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة