فرض الاعتداء الذي شنه تنظيم «داعش ــ ولاية سيناء» على الجيش المصري، نفسه على المؤسسة الإسرائيلية بعناوينها السياسية والاستخبارية والإعلامية. ومع أن «داعش» حاضر بقوة في ساحات أخرى محيطة بإسرائيل، فإن الهجمات الأخيرة على حدود فلسطين الجنوبية تتداخل فيها مجموعة عوامل تساهم في بلورة رؤية متعددة الفرص ودرجات التهديد لجهة الأمن الإسرائيلي، وخاصة أن ما جرى كان على مرمى نظر القوات الإسرائيلية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي