«ولاية سيناء»، إحدى
ولايات تنظيم «داعش»، وامتداده في مصر، تصعّد من عملياتها العسكرية ضد النظام المصري وجيشه. وبموازاة ذلك، تحاول «الولاية»، جاهدة، مجاراة أخواتها في العراق والشام على المستوى الإعلامي، إلا أنها تبقى متأخرة عنهم، ولكن مع تقدّم كمي ونوعي لعملياتها هناك
عامٌ على إعلان خلافة «داعش»، وعام على «تدفق» البيعات للتنظيم وزعيمه أبو بكر البغدادي من مجموعات «إسلامية» مسلحة، «وهابية» الهوى و«قاعدية» المنشأ. ومع «تمدد» رقعة «دولة الخلافة» من غرب أفريقيا حتى أندونيسيا، مروراً بثقل التنظيم في سوريا والعراق، سعى «داعش» إلى تسليط الضوء على أماكن وجوده وحجم سيطرته.
وبشكل يومي، وبعمل منظم، يقوم «الفريق الإعلامي» المساند بجمع أخبار ولايات «الدولة»، مظهرةً «الصورة الإنسانية» لعناصر «داعش»، وقربهم من المكونات الاجتماعية لتلك المناطق. أضف إلى ذلك، «التوحش المستميت»، من العراق وسوريا، إلى تونس أخيراً، عدا عن العمليات الانتحارية المتنقلة في دول الخليج.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي