تحركت بعض أندية الدرجة الأولى بكرة القدم بوتيرة لا بأس بها استعداداً للموسم المقبل، ودخول «بازار اللاعبين» المحليين والأجانب لتدعيم صفوفها وخطف الأفضل، في الوقت الذي ما زال فيه البعض الآخر منها، «نائماً على حرير» وينتظر الفرج، وحلحلة أزمته المادية التي يبدو أنها ستشكل ثقلاً على صناديق الأندية قبل البدء بموسم الإعداد
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اسماعيل حيدر اضغط علىالرابط التالي