عندما بشّر رئيس الـ «فيفا» السويسري جوزف بلاتر «بانتظار الأسوأ» في قضية «مافيا الفضائح»، بعد أربعة أيام على إعادة انتخابه لولاية خامسة، يبدو أنه كان يعلم بأن يومه أمام القضاء آت لا محالة، رغم محاولاته إظهار براءته، حيث سقط في حالتين لا ثالث لهما، الأولى بدا فيها كالزوج المخدوع، والثانية كمتورط.
لكن ما
لمتابعة الخبر اضغط على موقع يوسف برجاوي اضغط علىالرابط التالي