العبادي يتلقف دعوة المرجعية له إلى التحلي بالجرأة وضرب الفاسدين
عمت التظاهرات مختلف مناطق العراق أمس (أ ف ب)
نجحت التظاهرات في العراق، بعد ثمانية أيام على انطلاقها، في فرض واقع سياسي قد يغير كل المعادلة ويقلب الطاولة على الجميع. المستقبل السياسي لرئيس الحكومة حيدر العبادي، المدعوم دولياً وعربياً، أصبح على المحك وبات أمام تحدٍّ آخر غير الانتصار على «داعش». تحدٍّ فرضته المرجعية الدينية العليا عليه بأن «يكون جريئاً» في وجه المفسدين وكشفهم وأن يضع جميع القوى السياسية أمام مسؤولياتها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي