بعد كتابته مقالاً لصحيفة “هآرتس” العام الماضي، جدّد فيه عرض “مبادرة السلام العربية” على الصهاينة، أجرى الأمير السعودي تركي الفيصل مقابلة مع الصحيفة الإسرائيلية، أكد فيها طلب السلام مع كيان العدو، والتطبيع معه.
ادّعى الفيصل أن المقابلة «نابعة من ضميره الخاص»، قائلاً إنه لا يمثل البلاط الملكي أو الحكومة السعودية، موضحاً، في الوقت نفسه، أنه «لم يسمع أي شكوى من جانب الحكومة في المملكة» حول آرائه المعلنة. وأشارت الصحيفة إلى أن الأمير موقن، كما الصحافي الذي أجرى معه الحوار، أنه لولا موافقة السلطات السعودية، الصريحة أو الضمنية، لما جرت المقابلة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي