دخل «الحشد الشعبي» في صدام علني مع الأكراد هو الأول من نوعه خصوصاً أنه تزامن مع قضية سنجار (الأناضول)
عاد قضاء طوزخورماتو إلى واجهة الأحداث مجدداً، بعدما اشتبكت قوة من البشمركة مع قوة من «الحشد الشعبي» التركماني، ما أدى إلى مقتل ثلاثة أفراد من «الحشد»، أعقبتها اشتباكات وعمليات حرق محال تجارية ومنازل سكنية واعتداء على المدنيين وصل إلى احتجاز رهائن
بغداد | فوجئ «م.ح.» بحجم المبلغ الذي عرضه عليه ثلاثة أشخاص مقابل شراء منزله المتهالك في حي جميلة وسط قضاء طوزخورماتو، ذلك أنه لم يأتِ بربع هذا السعر قبل أسابيع عدة، ليتبين لاحقاً أن جماعات ورجال أعمال أكرادا يقومون بعمليات منظمة لشراء منازل التركمان في الطوز، بأضعاف أسعارها الحقيقية، كإحدى الوسائل المتبعة لتهجير أهلها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي
