تبدو الديون المشروطة لصندوق النقد الدولي مكملة للعدوان الغربي المتمادي على بلاد الرافدين، فالسياسة «التقشفية» التي تفرضها تمنع استعادة العراق البنى التحتية والإنتاجية التي دمّرتها الولايات المتحدة وحلفاؤها، وتأسر البلاد في «فخ المديونية»
سرّبت مصادر حكومية عراقية الشهر الماضي أن بغداد كان تفاوض الدول الدائنة، وخاصة الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين، في محاولة لإقناعهم بإسقاط الديون المتراكمة على البلاد، والتي بات يتعذّر سدادها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي
