السلطة نفسها كانت قد اعترضت على تفاصيل التسهيلات (آي بي ايه)
لا تنطلي خدعة العصا والجزرة التي يمارسها العدو الإسرائيلي على غالبية الفلسطينيين، التي لمست طوال السنوات الماضية أن كل ما يصدر عن العدو من إجراءات، أكانت قمعية أم «حريرية»، ليست إلا ضمن سياسة امتصاص غضبهم في حال لم ينجح قمعهم
القدس المحتلة | “الجزرة” التي يضعها الاحتلال أمام الفلسطينيين كل عام مع اقتراب حلول شهر رمضان، لا يتأخر كثيرا عن إتباعها بعصا تضرب كل أمل لهم في الصلاة في المسجد الأقصى، أو زيارة أقربائهم في الأراضي المحتلة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي