صوّتت كلينتون في عام 2002 على استخدام القوة العسكرية في العراق (أ ف ب)
غداة خطاب أوباما أمام المؤتمر الديموقراطي، التفتت معظم وسائل الإعلام الأميركية إلى أن هذا الأخير كرّس كلينتون على أنها من «سيكمل عمله»، إلا أن هناك من عالج الموضوع انطلاقاً من عملها في السياسية الخارجية الذي يدل على أنها ستكون «رئيسة حرب»
غداة ترشيح هيلاري كلينتون، رسمياً، للرئاسة الأميركية عن الحزب الديموقراطي، افتتح الخبير السياسي الأميركي في «مجلس العلاقات الخارجية» ميكا زينكو موسم التقديرات بشأن سياستها الخارجية، بناءً على فكرة أن هذه الأخيرة ستكون رئيسة حرب، وانطلاقاً من أخرى هي أنها أحد «صقور» السياسة الأميركية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي
