طفت مشكلات التعليم المصري على سطح الساحة المصرية أخيراً، وتحديداً مع إعلان نتائج التعليم الثانوي التي كشفت حالات غش جماعية وتدنياً في نسب نجاح الثانوية الأزهرية بصورة غير مسبوقة. بين كل ذلك ترتفع أسعار الجامعات الخاصة وسط توقعات بزيادة عدد المقبولين فيها بحدود 10% مجدداً ضمن خطة التوسع في التعليم المدفوع
القاهرة | برغم تراكم مشكلات التعليم في مصر على مدار عقود، فإنها وصلت ذروتها في الأيام الأخيرة بالتزامن مع إعلان نتيجة الثانوية العامة والاستعداد لبداية العام الجامعي الجديد بداية تشرين الأول المقبل. وينقسم التعليم الثانوي في مصر إلى ثلاثة أنواع رئيسية: الثانوية العامة التي تلتحق بها غالبية الطلاب، والثانوية الأزهرية التي يشرف عليها الأزهر، ثم يلتحق طلابها بجامعته، وأخيراً الدبلومات الأميركية التي يلتحق طلابها إما بالجامعات الخاصة، وإما بالجامعات الحكومية وفقاً لضوابط محددة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي