تقول المعارضة إن مشروعها للانتقال الديموقراطي يرفض التغيير عبر الشارع، ويعتمد على التفاوض مع السلطة كخيار آمن (أ ف ب)
الجزائر | بعد فوز الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بولاية رئاسية رابعة في نيسان/أبريل 2014، تشكلت تكتلات معارضة بين أحزاب وشخصيات مختلفة الانتماءات والتوجهات، رافضة أن يحكم البلد “رجل يعاني من متاعب صحية جمة”. لكن مشروع المعارضة الموحد وبعد سنة ونصف من إطلاقه، يجد نفسه اليوم عند مفترق طرق، لأسباب لها علاقة بأساليب تحرّك الحكم والسلطة، ولبروز خلافات بين أقطاب المعارضة نفسها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي