وجهة نظر | جلد الذات ليس سيّئاً إلى هذه الدرجة

ليس جلد الذات أمراً ممقوتاً دوماً بل هذه اللحظات هي أحق الأوقات بجلد الذات (أ ف ب)

ليس معروفاً بعد مَن مِن أهل الرضيع علي دوابشة سيلحق به. المؤكد أن أياً منهم لو استفاق فإنه سيصحو على كابوس لا يوصف. هنا تحار الأمنيات في طلب الشهادة لهم أو الشفاء. هم الآن يعالجون في مستشفيات الدولة نفسها التي أحرقتهم. هذه المفارقة اللعينة قد تستحق في يوم ما البحث فيها. ربما تعجز مستشفياتنا وخبرات أطبائها عن علاجهم، أو ربما يحاول الإسرائيلي أن يجمّل صورته، ولا صوت فلسطينياً قد يعترض على ذلك في ظل التطبيع الذي غزا كل شيء في حياتنا.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة