اتسعت موجة العنف في تركيا بعد سلسلة عمليات «نوعية» لـ«حزب العمال الكردستاني». «الموجة» الجديدة دفعت «حزب الشعوب الديمقراطي» إلى الطلب من «العمال» وقف القتال «فوراً»، فيما كانت حكومة أنقرة مشغولة بالردّ على اتهام «حكومة أربيل» باستهدافها مدنيين في غارات شمال العراق. وأمس، نفّذ عناصر من «العمال» هجوماً انتحارياً استهدف مخفراً للشرطة في قضاء «دوغو بيازيد» في ولاية «أغري»، شرقي تركيا، أدى إلى مقتل جنديَّين، وإصابة 24 آخرين.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي