يتوقع أن يسود الهدوء من طرف المعارضة التي خسرت رهان الأرقام وتصدر القيادة (أ ف ب)
برازيليا | لم تحقق احتجاجات البرازيل الأخيرة ما كانت تصبو إليه المعارضة التي راهنت على خروج ملايين المحتجين بعد تفاقم الوضع الاقتصادي وتدهور سعر صرف العملة المحلية. فحسابات المعارضة استندت إلى إشارات الخامس عشر من آذار الماضي، حيث نجحت في حشد ما يقارب المليوني متظاهر للمطالبة بإقالة الرئيسة «العمالية» ديلما روسيف.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي