اتهمت أحزاب بأنها تتلقى تمويلاً خليجياًً (آي بي ايه)
شكل البرلمان المصري المقبل بات واحداً من الأسئلة الملحة في المدة الأخيرة. الكل مشغول بالوجوه التي ستسيطر على أول برلمان في عهد عبد الفتاح السيسي، بينما تؤدي كل المقدمات الموجودة حاليا إلى أنه لن يكون، بأي حال، معارضاً لسياسات الرئيس
القاهرة | لا يبدو أن من نظموا الحملات الإعلامية الأخيرة التي أبدوا فيها تخوفهم من أن يكون البرلمان المصري المقبل معطلا لإنجازات الرئيس، عبد الفتاح السيسي، ورؤيته لتطوير البلاد، سيقلقون كثيراً. لذلك أسباب كثيرة، أولها أنه رسمياً ستغيب «جماعة الإخوان المسلمين» عن مشهد المنافسة، وربما تكون هذه المرة الأولى لغياب الجماعة التي كانت تصر على المشاركة في أي انتخابات حتى وإن كان معروفاً مقدماً أنها ستزور ضدها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي