يرى كثيرون من المتابعين لخطابات الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أن الأولى من بين من ذكر لمحاربة الفكر المتطرف هي وزارة التعليم، على اعتبار أن هذه الوزارة هي المنوط بها العمل على العقول تحديداً وتنمية الطلاب، في ظل وضع تواجه فيه البلاد موجة مسلحة في سيناء، وتهديدات داخلية أخرى. عملياً، لم تتخذ دولة السيسي خطوات حقيقية وفعالة لتطبيق ما طلبه رئيسها، ولم يظهر أي أثر في الإعلام أو المساجد لتجديد الخطاب الديني، ولم يمنع أي من السلفيين من الخطابة في المساجد.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي