طلب السيسي في أول زيارة له لمقر «المخابرات العامة» زيادة التقارير المعروضة عليه (آي بي ايه)
القاهرة | تحركات مصرية ــ روسية مكثفة خلال الأيام الماضية بشأن الغارات الجوية التي ينفذها الروس في الأراضي السورية، في ظل إعلان القاهرة رسمياً دعم موسكو في هذه الغارات. ويبدو، فعلياً، أن القاهرة ستلعب دور الوسيط بين موسكو والغرب من جهة، ومع السعودية من جهة أخرى، في ظل التوافق غير المعلن بين الروس والمصريين على فكرة استهداف مراكز المعارضة المسلحة، دعماً للرئيس بشار الأسد، باعتباره «الضمانة الوحيدة للحفاظ على سوريا موحدة وغير مقسَّمة»، وهو الأساس الذي ترى فيه مصر السبب الوحيد لدعم الأسد، برغم وجود «تحفظات» من طريقة إدارته الأزمة من البداية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي