ثمة عوامل قد تفرض على الجيش العودة إلى ميدان السياسة (بزنس إنسايدر)
يفاقم حكم «العدالة والتنمية» أزمات تركيا على المستويات كافة، إلى حد بات يهدد وحدة البلاد، بحسب البعض. فهل نجح الحزب الحاكم، على مدى عقد ونيّف، في تدجين ما يُعرف بـ«الدولة العميقة»، أم أن الأخيرة ستنتفض حفاظاً على كيان الدولة ومصالحها العليا؟
على وقع أزماتها المتشابكة، تعيش تركيا حالة من الغليان، غير مسبوقة على مدى السنوات الماضية. فبحسب آخر استطلاعات الرأي، لن تختلف كثيراً نتيجة الانتخابات النيابية المقبلة عن تلك التي سبقتها، ما يشير إلى استمرار الاستعصاء السياسي في البلاد، في ظل تصعيد السلطة لحربها على حزب العمال الكردستاني، وقمعها لقوى المعارضة كافة، تحت شعار «محاربة الإرهاب ومن يدعمه».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي