أقام علاقات صداقة مع صقور الجمهوريين الأساسيين في مسيرة واشنطن نحو الحرب (أ ف ب)
تفتح وفاة عضو مجلس النواب العراقي ورئيس حزب «المؤتمر الوطني» أحمد الجلبي الباب على مصراعيه أمام استعادة ماضيه وشخصيته، المثيرين للجدل. مهندس اجتياح العراق، الذي أقنع الرئيس الأميركي جورج بوش بالغزو، توفي أمس عن عمر ناهز سبعين عاماً، في ظروف وصفها البعض بأنها غامضة
بعد أكثر من عقد على تحقيق حلمه في إسقاط نظام صدام حسين، لم يمارس رئيس حزب «المؤتمر الوطني العراقي» أحمد الجلبي أي سلطة سياسية كان يسعى إليها، وكل ما حمله معه بعد إعلان وفاته، أمس، هو أنه «تحوّل إلى تجسيد لكل ما حصل في العراق من خطأ منذ الاجتياح»، كما كان قد كتب عنه ديكستر فيلكينس في مجلة «نيويورك تايمز» بعد مقابلته، عام 2006.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي