سياسة تدمير المنازل لم تنتج ردعاً وإنما عززت الحافزية للعمليات (آي بي ايه)
على وقع التخبّط والإرباك اللذين تعيشهما الأجهزة الأمنية والعسكرية في إسرائيل، بسبب المسار التصاعدي لانتفاضة الفلسطينيين، واعتماده أساليب وتكتيكات متجددة، تشهد الساحة الإسرائيلية حالة من التجاذب والسجال حول جدوى الأساليب القمعية التي تتبعها إسرائيل، وفي مقدمتها سياسة تدمير البيوت وإمكانية تحقيق الردع المنتظر منها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي