تؤكد طهران أن الحل السياسي في سوريا ممكن انطلاقاً من اجتماعي فيينا، فيما تشدد على أنها لن تكون ملزمة بأي قائمة ولن توافق على أي لوائح بأسماء المعارضة والمسلحين، ما لم تُقَرّ ضمن إطار مجموعة فيينا
طهران | مع اقتراب إعلان الوکالة الدولية للطاقة الذرية إقفال المسألة المرتبطة بـ”الأبعاد العسكرية المحتملة” للملف النووي، وبالتالي البدء عملياً بتطبيق كافة التعهدات الإيرانية تمهيداً لتنفيذ كامل للاتفاق النووي يفضي إلى رفع العقوبات الدولية عن الجمهورية الإسلامية، يبدو أن الملف السوري سيحتل قائمة الأولويات السياسية لطهران، ما يعني التفرغ الكامل لهذا الملف بما يحمله من تطورات ميدانية وسياسية، إن كان على صعيد رفع وتيرة العمل العسكري وفتح جبهات إضافية أو من خلال الضغط السياسي ومحاولة ترجمة تقدم الميدان كورقة ضاغطة على طاولة التفاوض.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي