حركة مرتقبة للمحافظين اعتمدها عبد الفتاح السيسي منذ أيام، بعد تأجيلات عدة. الحركة شهدت إبعاد الوجوه الشابة التي دخلت خلال تولي إبراهيم محلب رئاسة الحكومة بسبب ما وصف بافتقادها الخبرة والكفاءة، فيما شهدت الدفع بتسعة ألوية واثنين من المدنيين
القاهرة | خطوة جديدة إلى الخلف في النظام المصري بعد اعتماد حركة محافظي الأقاليم التي ضمت تسعة من حملة رتبة اللواء، كانوا يعملون إما في الجيش وإما في الشرطة، بجانب اثنين من المدنيين. حركة خلت من الشباب لتولي منصب المحافظ واستعانت بوجوه قديمة بزعم رفض الشباب والمدنيين تولي منصب المحافظ، وهو المبرر الذي أعلنه وزير التنمية المحلية، أحمد زكي بدر، رداً على الانتقادات التي طاولت اختياراته للمحافظين.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي