متظاهرون يحملون العلم الكورسيكي خلال تظاهرة مناهضة للعرب (أ ف ب)
أفرزت انتخابات المناطق الفرنسية في النصف الأول من الشهر الحالي واقعاً جديداً قدمه صعود اليمين المتطرّف. ولكن في خلفية المشهد، كانت هناك قوة أخرى تشكل خرقاً في المشهد السياسي، تمثلت في صعود للقوميين في جزيرة كورسيكا التابعة لفرنسا، ما وضع الحكومة أمام حالة جديدة من الصدام
بعد أيام على إغراق المشهد الإعلامي والسياسي الفرنسي بترسّبات انتخابات المناطق، والانشغال بصعود مدوٍّ لليمين المتطرّف، عادت الحكومة الفرنسية لتتفرّغ لـ«خطر» جديد أفرزته هذه الانتخابات، تمثل في فوز القوميين والاستقلاليين بغالبية مقاعد البرلمان المحلي في جزيرة كورسيكا التابعة لفرنسا.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي