يعتمد الهرم الاقتصادي الإيراني، بشكل أساسي، على «الاقتصاد المقاوم». الاتفاق النووي دفع إلى إعادة النظر في هيكلية هذا الاقتصاد، مع الأخذ في الاعتبار العوامل الخارجية والدول المؤثرة
طهران | ما إن لاح التوصل إلى الاتفاق النووي بين إيران ومجموعة «5+1» في الأفق، حتى ظهرت معه معالم ما بات يسمى في إيران «الهرم الاقتصادي»، الذي يعتمد على ركائز داخلية وخارجية عدة. وفي الشق الخارجي، يعتمد هذا الهرم بشكل أساسي على التحالفات السياسية الخارجية، وخصوصاً مع روسيا والصين، فيما تعتبر دول آسيوية مثل الهند وكوريا الجنوبية طرفاً ثالثاً أضيف إليها، أخيراً، دول من الاتحاد الأوروبي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي