هكذا هو «الزعيم» وما زال يوزع خيراته في كل الاتجاهات فلا يجادل احدا ولا يراعي الظروف، يتصرف «الانوار» احيانا بـ «لامبالاة»، ويستخف بخصمه لكنه عندما يشعر بالخطورة ينتفض على نفسه ويستعيد بأسه ثم يبدأ رحلة العودة على طريقة «السلحفاة»، فمن يبرع في النهاية يكتب فصلا جديدا من انتصاراته.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي