الاتفاق ذريعة لتعميم «معاهدة الاستثمار الثنائية» في العلاقات التجارية (أ ف ب)
في ظل أزمة الرأسمالية وغياب أي حلول بديلة، يبدو أن القوى الاقتصادية الكبرى قد بدأت التحضير للدخول إلى عهد جديد ستحكم فيه الشركات المتعددة الجنسيات، مصائر الدول. عهدٌ يبدأ باتفاق «الشراكة الأطلسية للتجارة والاستثمار» بين أوروبا والولايات المتحدة
يحاول الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أن يختتم عهده بإمرار اتفاق تجاري من شأنه تغيير بنية العالم السياسية والاقتصادية، وإنهاء عهد الديموقراطية في ظل أزمة الرأسمالية وتثبيت حكم جديد، هو حكم الشركات المتعددة الجنسية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي