الحكومة تريد «إرضاء» الأطراف الداخلية المناهضة للاتفاق (أ ف ب)
رفعت الحكومة الفرنسية الصوت أخيراً في وجه اتفاق «الشراكة العابرة للأطلسي»، لكن معارضة فرانسوا هولاند للاتفاق تتداخل مع عوامل داخلية مختلفة، منها تراجع شعبية «الحزب الاشتراكي»، بما يجعلها «أسوأ من الاتفاق نفسه»
انتظرت فرنسا نحو عامين لتعلن موقفاً واضحاً من اتفاق «الشراكة العابرة للأطلسي»، بالتزامن مع الجولة الثالثة عشرة من المفاوضات حول اتفاق غير مرغوب فيه داخل أوساط المجتمع المدني في الاتحاد الأوروبي، فيما تشجعه المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي