مصافحة بين وزيري الخارجية الفلسطيني والكويتي في الزيارة اللافتة للأخير إلى الضفة في 2014 (آي بي ايه)
الجسم الدبلوماسي للسلطة الفلسطينية المنتشر في العالم، مثله مثل دول كبيرة، لا يدل تضخّمه على حالة صحيّة، بل تكاد تكون كلّ علل العالم الثالث وما بعده مجتمعة فيه. شكاوى متزايدة واتهامات متبادلة وأوراق مسرّبة عن قضايا كبيرة داخل سفارات السلطة، يبدو أن اغتيال مطلوب فلسطيني في إحداها لم يكن كافياً لوضع حدّ لهذه المنظومة المتكاملة من الفساد، الممتدة من سلطة لا تقل سوءاً عنها
لم يكن تحذير «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين»، السفارة الفلسطينية في بلغاريا، من مغبة تسليم الشهيد عمر النايف للسلطات البلغارية أو لإسرائيل، كافياً لمنع اغتياله داخل «حرم» السفارة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي